أبشع جريمة حدثت عبر الزمن

ان الاب يقوم يوميا بتوصيل ابنتة الى مدرستها بشكل يومي ، ففي يوم من الأيام يرن هاتف المنزل .

ويرد الأب واذا بمديرة المدرسة تقول له : أنت والد فلانة : قال نعم أنا والدها


قالت : لماذا إبنتك غائبة عن المدرسة منذ أسبوع كامل .


بدت علامة التعجب والصدمة واضحة على الأب : الاب خـاف واجاب كيف هذا الكلام وانا اوصلها كل يوم الى المدرسة صباحا بالسيارة .


وجلس الأب فى حيرة من أمره ومصدوم ومتعجب ، ولم ينم طول الليل  

وفى ثاني يوم .

الاب يوصل بنته ويراها تدخل المدرسة ثم يختبىء قرب المدرسة واذا المفاجأه الكبرى ؟

إنه يرى ابنته ، تخرج وتذهب مع شاب في سيارته ، يمشي الاب وراء ابنته

ويراها تنزل مع الشاب وهي بين احضانه فرحة ثم يدخلون عمارة وتدخل

معه إلى الشقة ما كان على الاب المسكين

الا أن طار عقله وتماسك نفسه بصعوبة

وبعد قليل دق جرس الباب فتح الشاب واذا بوالد الفتاة يرى ابنته في وضع مريب

تقشعر له الأبدان


تصرخ الفتاة أبي وتبدأ المعركة بين الشاب وأب الفتاة ، ولكن تسرع


الفتاة الى المطبخ وتحضر سكين

وتزرعها في قلب الاب فيقع على الارض متضرحا بدمائه، فتقوم الفتاة والشاب

بوضعه في الغسالة .

وتعود الفتاة الى البيت وكأنه لم يحصل أي شيء .

وهي تقول اين ابي .

لماذا لم يذهب الى المدرسة ليأخذني وصار لي ساعة انتظر ولم يأت
وجئت مع اخ صديقتي .

وبعد ساعات من الانتظار : واذا جرس الباب يدق .

فتحت الابنة الباب وكانت المفاجأة ، اذ ان الذي كان على الباب 

كان ابوها التي طعنته ووضعته داخل الغسالة

فتصرخ الفتاة وتقول ابي كيف هذا ..

اجابها :

يا بنتي يا حياتي


" مع OMO للغسيل ما في أي مستحيل "


شكرا لحسن المتابعة و لتأثركم بالقصة الجميلة .